منتدى الأستاذ شريف عبد الحميد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى الأستاذ شريف عبد الحميد


 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
المواضيع الأخيرة
» مذكرة التفوق فى اللغة العربية
"الثقة والاعتزاز بالنفس" (ابراهيم الفقي) Icon_minitimeالأربعاء نوفمبر 02, 2016 6:30 pm من طرف ragabhelmy

» مذكرة هندسة للفصل الدراسى الأول
"الثقة والاعتزاز بالنفس" (ابراهيم الفقي) Icon_minitimeالإثنين يوليو 13, 2015 11:49 pm من طرف adhmdeyaa

» مذكرة الرياضيات للصف الاول الاعدادى للأخ الفاضل سيد معروف
"الثقة والاعتزاز بالنفس" (ابراهيم الفقي) Icon_minitimeالأحد مايو 31, 2015 12:35 am من طرف tomasrd

» مذكرة جبر 27 صفحة حملها من الرابط
"الثقة والاعتزاز بالنفس" (ابراهيم الفقي) Icon_minitimeالأحد مايو 31, 2015 12:19 am من طرف tomasrd

» أكثر من 50 موقع لاضافة تأثيرات على الصور
"الثقة والاعتزاز بالنفس" (ابراهيم الفقي) Icon_minitimeالخميس مايو 28, 2015 8:52 pm من طرف Admin

» مراجعة هندسة جديدة
"الثقة والاعتزاز بالنفس" (ابراهيم الفقي) Icon_minitimeالإثنين مايو 25, 2015 2:52 am من طرف mbm2014

» دليل المعلم للصف الثانى الإعدادى للفصلين الدراسيين( الرياضيات )
"الثقة والاعتزاز بالنفس" (ابراهيم الفقي) Icon_minitimeالأحد أغسطس 03, 2014 1:03 am من طرف الطقيش

» بوكليت تدريبات ماث انجليش الصف الثانى الاعدادى " ترم ثانى "
"الثقة والاعتزاز بالنفس" (ابراهيم الفقي) Icon_minitimeالأحد أغسطس 03, 2014 1:01 am من طرف الطقيش

» مذكرة اليسر فى الرياضيات
"الثقة والاعتزاز بالنفس" (ابراهيم الفقي) Icon_minitimeالجمعة يوليو 25, 2014 12:16 pm من طرف جاد بدر


 

 "الثقة والاعتزاز بالنفس" (ابراهيم الفقي)

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
omar lord




عدد المساهمات : 12
تاريخ التسجيل : 26/06/2011
العمر : 30

"الثقة والاعتزاز بالنفس" (ابراهيم الفقي) Empty
مُساهمةموضوع: "الثقة والاعتزاز بالنفس" (ابراهيم الفقي)   "الثقة والاعتزاز بالنفس" (ابراهيم الفقي) Icon_minitimeالثلاثاء يونيو 28, 2011 3:57 pm

إنني إنسان:

- في البداية يجب أن نعترف بأن لكل منا الحق في احترام الآخرين، فقط بسبب وجودنا و لأننا بشر، لسنا مضطرين لأن نقبل رغبات الآخرين، اختر لنفسك ما تريد دون شرح أو تبرير، إذا نظرت إلى صورتك في المرآة كل يوم لمدة ثلاثين يوماً و كررت بصوت عالٍ خمسين مرة باقتناع "أنا بائع ماهر" - مثلا- فسوف يقبل عقلك ما تقوله كأنه حقيقة واقعة، و تزداد ثقتك بنفسك، إن إقناع النفس بالقدرة يعد أول خطوة لبلوغ أي هدف.

أسباب التقدير المتدني للذات:

- يقول الخبراء أن الأطفال يكتسبون الإحساس بتقدير الذات عندما يقدرهم الآخرين بما لديهم من سمات فردية للشخصية وذكاء ومواهب، فلا يوجد اثنان متشابهان، فيجب أن نتعلم من البداية أن نقيس أدائنا وفقاً لقدراتنا، و ليس لقدرات زملائنا، إذا كنت طفلاً و والداك مثاليان فأنت تعرف ذلك، أما إذا كان لديهما نقاط ضعف فإنك_ مثلنا جميعاً_ قد تربيت بصورة تجعلك غير مثالي، و مليء بالشكوك الذاتية، و كلما استمر النقد منهم، استمر الشك – أي إننا نستسلم في النهاية لرأي الآّخرين و في الواقع نحن نستخدم الصورة الذاتية (المظهر الخارجي كالنوع و العرق) كمرادف لتقدير الذات، و يميل كل البشر إلى التأثر ذاتياً بتجارب الفشل؛ لأنها تترك أثراً في الذاكرة لا يمحى، فنسمح لها بالتأثير في حاضرنا و مستقبلنا، و لا نعلم أن أي هزيمة تعد مؤقتة إذا لم نجعلها دائمة، و ذلك بالتعلم من التجربة و عدم تكرار الخطأ ثانية، و ضرب لنا الكاتب مثلاً "بإبراهام لينكولن"، و أيضاً "فريد سميث" صاحب شركة "إكسبريس" للنقل الجوي.

نقطة البداية لتحسين تقدير الذات:

- إن أول خطوة للإصلاح الذاتي هى "التقييم الذاتي"، و يكون تقييم صادق لنقاط ضعفك و قوتك، و رغبة جادة منك في التغيير إلى الأفضل, يتحدث "اديل شيل" المتخصص في تخطيط المسار الوظيفي في نيويورك و يقول: من أكبر الأخطاء التي ما زالت عالقة بأذهاننا أنه يوجد ما يسمى بالذات الحقيقية الثابتة، و لكننا نتصرف بشكل مختلف عند اختلاف الظروف، فنعدل سلوكنا ليتناسب مع الموقف، فمثلاً: نتكلم مع والدينا بشكل يختلف عن أطفالنا و زملائنا أو رؤسائنا ...فالكيان الحقيقي يضم مجموعة ذوات, بعضها أكثر خبرة و أفضل مظهراً، و أنت وحدك تختار الطريقة التي تمارس بها حياتك، فكر في إمكانيات المستقبل لا في تجارب الماضي الفاشلة.

- و قد أرفق الكاتب إختباراً لتقيس عليه مدى تقدمك في المستقبل تحت عنوان "اختبار تقييم الذات"...ماذا يحدث إذا لم أغير أي شيء؟.

القوة اللازمة للتغيير:

- إذا كان الفشل يؤدي إلى انطباع سيئ عن الذات، فإن النجاح يؤدي أيضاً إلى تقدير جيد للذات، و لكن النجاح لا يأتي فجأة, لكن لابد من الإهتمام بالقواعد اللازمة، فينبغي أن نحقق إنتصارات صغيرة متوالية إلى أن يأتي اليوم الذي ندرك فيه أننا فزنا بالحرب، فنادراً ما تتحول فجأة من السير على مهل و بلا هدف، إلى الوثب الطويل دفعة واحدة.

- نمر جميعاً بتجارب ناجحة و أخرى فاشلة، و يشعر كل منا هذا الشعور السخيف بأنه الوحيد على وجه الأرض الذي مر بذلك، فالتغيير شيئ نقاومه بفطرتنا و ذلك للخوف من المجهول، فنرفض التغيير للتقليل من المخاطرة، حتى مع علمنا بأن عدم تغيرنا يمكن أن يديم المشكلات.

- و قد أرفق الكاتب اختبار إجابته "بنعم" أو "لا" لمعرفة القدرة على التغيير لدى كل منا.

هيا رفرف بجناحيك:

- يمكنك أن تكون صورة إيجابية و صحيحة عن نفسك بتطبيق التقنيات السبعة التالية:

1- قيم ذاتك ثم تقبلها.

2- راجع قيمك و مبادئك.

3- غامر بحساب.

4- تعلم من الفشل.

5- عش في المستقبل.

6- اختر التأثيرات الإيجابية.

7- طالب بالإحترام.

دائماً مع موقف فكري إيجابي:

- إن "كليمنت ستون" المليونير و المؤلف و الأب الروحي لفلسفة الموقف الإيجابي، تقوم فلسفته على عبارة : "ما يدركه العقل ويعتقده يمكن أن يحققه عن طريق اتخاذ موقف إيجابي"، فليس هناك مستحيل، و لن يهزمك شيئ إلا إذا اعتقدت أنه يستطيع ذلك.

التغلب على السلبية:

- لا يوجد ما يسمى بالطفل السلبي؛ هذا ما يعتقده الدكتور "نورمان فنسنت بيل" الذي حقق كتابه (قوة التفكير الإيجابي) نجاح عالمي، ويقول: "عندما نولد نعيش في محارة تحمينا، كل ما علينا أن نفعله هو أن نصرخ، فإذا بنا نحصل على ما نريد".

- إن الطريقة الوحيدة للتغلب على السلبية هى: أن نمنع هذه الأفكار من التسلل إلى عقلنا، ونستبدلها بأخرى إيجابية، ولكن هى مهمة صعبة، خاصة بعد قضاء وقت طويل في اكتساب تلك العادات السلوكية والفكرية الخاطئة، و ذكر دكتور "بيل" هذه القصة لتوضيح هذه النقطة: "كانت لدينا شجرة في مزرعتنا بلغت من العمر مائتي عام، وعندما أحضرنا متخصصاً اكتشف أن قلبها فاسد، ولابد من قطعها، و إلا فإن أي ريح عاتية ستقتلعها وتهدم المنزل، وجاء هو ومساعدوه وبدؤا العمل، لم يكن منشاراً عملاقاً من الأسفل هو الذي سينهي المهمة- حسب تصوري- ولكنهم تسلقوا الشجرة إلى القمة، وقصوا الفروع الصغيرة ثم الكبيرة حتى لم يتبق إلا الساق، وقطعوه إلى أجزاء حتى وصلوا إلى الأرض"...تلك هى الطريقة التي تتخلص بها من التفكير السلبي، أن تبدأ بالأفكار السلبية البسيطة وتزيلها، وتنتقل إلى الأكبر حتى تصل إلى لب تفكيرك السلبي وتزيله، وتصبح وقتها مستعداً لإستبداله بتفكير إيجابي.

حياة الوفرة:

- يقول دكتور "واين داير": هناك بعض الناس ينظرون إلى ما ليس بحوزتهم، فعقلية الإحتياج هى: أن تكرر عبارة (لو أنني أملك هذا الشيئ لكنت أكثر سعادة)، فيعتقدون أن حياتهم ينقصها شيئ لأنهم تعساء الحظ، و لكن المشكلة تكمن في أسلوب تفكيرهم.

- ويقول المؤلف: لقد آمن كل من أعرفهم، ممن تحولوا من حياة القلة إلى حياة الوفرة بمبدأ هو: "أنه لا حدود لما هو متاح لنا في هذا الكون اللانهائي"، و ذكر بعض الأسماء الشهيرة التي حققت نجاحاً كبيراً عالمياً بالرغم من سوء الحظ.

- ويقول: إن البداية هى أصعب جزء في أي عمل، ويتطلب التغيير شجاعة وتصميم كافي لتستمر حتى النهاية، امتلك الشجاعة لتكون مختلفاً، و لكن لا تكن متناقضاً ومتباهياً باستقلالك، إن المفكر السلبي يتستر دائماً وراء عبارة (اسمح لي أن أخالفك قليلاً في الرأي) أو (اقبل مني هذا على سبيل النقاش)، لكن الحقيقة أنه يحاول إيجاد طريقة حتى لا يطبق فكرة جديدة.

بناء الثقة:

- إن الذي يثق بنفسه يجذب انتباه الآخرين، فالنجاح له مفعول السحر، ويأتي إليه بشكل طبيعي وبسهولة، وهناك بعض الأساليب التي وضعها المؤلف لكي تصبح مفكراً إيجابياً واثقاً، منها:

1- خالط الأشخاص الإيجابيين.

2- أعد قائمة بالإيجابيات والسلبيات.

3- تعلم من التجربة.

4- خصص وقتاً للتفكير.

5- اجبر نفسك على التركيز في الإيجابيات.

6- تعلم أن تتعاطف مع الآخرين.

7- افتح أنت الحوار.

8- كن كريماً في المجاملة.

9- تعلم أشياء جديدة.

10- فكر قبل أن تتحدث.

والعديد من الأساليب نجدها في الكتاب.

الممكن الإيجابى:

- يمكن أن يكون كل إنسان إيجابياً أو سلبياً أو محايداً, ولكن الممكن لا يعني شيئاً بدون السعي لتحقيقه، و إن لم نبدأ في القيام بأشياء لازمة لتغيير أسلوب تفكيرنا، لن ندرك الفوائد العظيمة التي تنتظرنا في هذه الحياة.

آمال عريضة:

- لا تضع آمالاً بالنجاح إذا كانت قدراتك مازالت ضعيفة، فالفشل من أول مرة يمكن أن يحدث، لا تحب ما أنت عليه بل حب ما يمكن أن تكون عليه..."سيرفانتيس".

عادة تقدير الذات:

- تقوم أراؤنا عن أنفسنا من خلال تجاربنا سواء كانت سلبية أو إيجابية، فإذا جربنا شيئاً ولم يتقبله الآخرين نشعر بالقلق، و إذا لم نعدل الأخطاء بعد ذلك في عرض هذا الشيئ, و قدمناه و لم يتقبلوه، فنفترض عجزنا عن تطوير أفكارنا, فنتوقف عن المحاولة.

- وقد أرفق المؤلف اختباراً يساعد على تحديد ما إذا كنت واقعياً في توقعاتك عن نفسك أم لا, و كيفية حساب الدرجات لهذا الإختبار _إنه حقاً ممتع_

صعوبات التغيير:

- إن الإختلاف الحقيقي بين الإنسان و الحيوان هو القدرة على اتخاذ القرار، فالغريزة لا تحكمنا، و وضع المؤلف قسماً في الكتاب لتحليل الدوافع لتغيير نفسك، و لماذا لا تسير الأمور أحيانا كما نشتهي.

آمال واقعية:

- إن السعادة نحققها نحن بأنفسنا، و تختلف من شخص لآخر، فالأشخاص المشغولين والمرتبطين بأعمال كثيرة نراهم سعداء، بينما الأفراد التعساء، يبددون كثيراً من الوقت في الخمول اليومي.

- و وضع المؤلف اختباراً لتحديد الأشياء التي نحتاجها في حياتنا لكي تتماشى مع رغباتنا.

تقليل المخاطر:

- لتقليل المخاطر يجب اتخاذ عدد من القرارات الدقيقة، فنادراً ما يتحقق النجاح في موقف معقد و هام، من خلال حكم مرتجل أو قرار فردي. يستعد دائماً الأشخاص الناجحون لأي طوارئ، و يتبعون أسلوب التصرف؛ بأن تحدد المجال و النتائج المصاحبة له، وتقيّم الإختبارات الأولية، و يتم تحليل البحث، ثم يعاد النظر في الخيارات مرة ثانية.

- و أرفق المؤلف نموذجاً للطريقة التي تسير بها عملية تقليل المخاطر.

-ويقترح الخبراء وضع الخطوات التي تساعدك على أن تكون حاسماً دون قرارات متسرعة و هى:

- خذ الوقت الكافي لتصدر قرارات هامة.

- تذكر أن لكل قرار نتائجه.

- تأكد من وضع القرار في سياقه المناسب.

- تأكد أنك (و ليس غيرك) تصدر قراراتك بنفسك.

- واعلم أن القرارات نادراً ما تكون نهائية فيمكن الرجوع عنها.

الشدائد تزيدك قوة:

- ويروي لنا المؤلف هنا قصة المذيعة "باولا بيني بيكر" و برنامجها الإذاعي الشهير, و الدروس التي استفادتها من الخسارة التي تعرضت لها.

- وبما أن أصعب جزء في أي وظيفة هو البداية, فلن يكون بمثل هذه الصعوبة إذا تعاملنا معه بحماس و تصميم، فتزداد قوتنا كلما واجهنا المشكلات، و عندما ننجح في النهاية، فإننا نطور طرقاً أفضل لإنجاز العمل.

- و أدرج المؤلف اختباراً خاص بهذه النقطة.

- و تحت عنوان حان وقت البداية:

- يسرد لنا المؤلف كيفية التعلم من أخطائنا السابقة من خلال عدة أسئلة.

- أنت كما ترى نفسك:

- يقول: بأنك مع مرور الوقت ستصبح كما تعتقد في نفسك، و بالتالي فيجب أن تحدد عناصر هدفك، و تركز كل طاقاتك و أفكارك على ما تريد أن تحققه و هذه العناصر هى:

1- عبارة واضحة و دقيقة مكتوبة لما تريد أن تحققه.

2- خطة لتحقيق هدفك.

3- جدول زمني لتحقيق هذا الهدف.

4- تعهد من جانبك بتحقيقه، بغض النظر عن العقبات التي يجب أن تتغلب عليها.

- و أرفق المؤلف خطة مكتوبة لتحقيق إنجازات شخصية.

فن تكوين العلاقات:

- لا يستطيع الإنسان أن يعيش منعزلاً عن العالم، فهو جزء لا يتجزأ منه "جون دون"_ فنحن نتعلم من العمل مع الآخرين و نزيد من قدراتنا عن طريق تكوين علاقات مع أفراد، تكمل مهاراتهم و مواقفهم, مهاراتنا و مواقفنا.

- و هناك مفاهيم حياتية إذا كنا على استعداد للعيش وفقها، استطعنا تكوين علاقات نستفيد منها في النهاية مثل:

- إنك تستحق الصداقة و الإحترام.

- الناس خيرون في الأساس.

- الآخرون يودون مساعدتك.

- الثقة ضرورية.

- يجب أن تكون العلاقة صفقة رابحة.

- كيف تبني فريقك:

و يقول: اعتمد على الأفراد ذوي الخبرات المتعددة و الموهوبة، و اطلب منهم العون و النصيحة، و قدمها لهم في المقابل. و أدرج المؤلف قسماً بعنوان "قائمة أعضاء الفريق" ليكون دليلاً يساعد على تحديد هؤلاء الذين يمكن أن يساعدوك لتحقيق أهدافك، و أرفق أيضا جدول واجبات الفريق.

- عدوى الحماس: عليك أن تباشر كل مهمة بحماس, فتجذب الآخرين إلى جانبك، فبدون الحماس لن يتحقق أي عمل. و وضع المؤلف تجربة ليبين أن الحماس له مردوده و هى بعنوان: برهن على حماسك.

-الاستماع الفعال: و هى آخر نقطة في موضوع العلاقات، فهل أنت مستمع جيد؟ قيم نفسك عن طريق الإختبار المرفق.

- أمور تؤمن بها:

لكي تتجنب الإنجراف في الحياة بلا هدف؛ يجب أن يكون لك فلسفة راسخة، أي: مجموعة من الأمور لتؤمن بها، و سرد المؤلف هنا فلسفة "باولا بلانشارد" زوجة حاكم ميتشجان.

- و تحت عنوان كلمات تعيش بها: قال المؤلف: اختر تلك العبارات التي تجدها مفيدة ومناسبة لك، رددها بصوت عال كل يوم، حتى تصبح جزءاً منك، و يمكن أن تبدأ بتلك الإقتراحات:

1- لا تؤجل, بل تصرف الان!

2- إن بعد العسر يسرا.

3- إنني إنسان جيد.

4- إنني استحق أن أكون سعيداً و ناجحاً.

5- أنا كما أعتقد في نفسي.
و أخيراً: ينهي كتابه بقوله: "يجب أن تشعر بأهمية الذات، و لقد منحك هذا الكتاب، كل شيئ تحتاجه، و عليك التنفيذ".[center]
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
"الثقة والاعتزاز بالنفس" (ابراهيم الفقي)
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» حياة بلا توتر (ابراهيم الفقي)
» "أسرار القوة الذاتية" (ابراهيم الفقي)
» موسوعة كتب الدكتور ابراهيم الفقي في تنمية الذات على اكثر من سيرفر
» من هو الدكتور إبراهيم الفقي؟؟
» محاضرة د / ابراهيم الفقى " حدد هدفك " فيديو على 5 اجزاء

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الأستاذ شريف عبد الحميد :: الأسرة :: تنمية بشرية :: كتب-
انتقل الى: